بعد أن أفلت سندباد من العجوز الشرير تتعرض السفينة التي يفترض أن تقله إلى وطنه بغداد إلى تيار غادر قاد السفينة إلى آخر العالم، وغرق كل من كان على السفينة إلا سندباد وياسمينة و قبطان السفينة فريد والتاجر المحب للجواهر عباس – وأثناء بحثهم وجدوا نهر الجواهر ولعدم وجود مخرج من هذا النهر استسلم كلا الرجلين للموت، لكن سندباد رفض ان يستسلم مثلهم وصنع طوقا محاولًا النجاة به من النهر.