بعد ان أعاد سندباد المسروقات إلى أصحابها بقى عنده كنوز كثيرة كان اللصوص قد جمعوها في المغارة وقرر سندباد و أصدقاؤه علي بابا و العم علاء الدين أن يوزعوا كل شيء على الفقراء والمحتاجين في بغداد لكن بين المسروقات وجدوا بساط قديم يخبرهم العم علاء الدين أنه بساط الريح المصنوع من شعر ألف ساحر وتأتى العجوز الشمطاء ميساء لتخطف ياسمينة والبساط ويذهب سندباد وعلي بابا إلى الجبل الأسود الذي به المشعوذين لإنقاذ ياسمينة.
انضم لصفحة عشاق ومحبين كرتون مغامرات سندباد
جيل الطيبين | العصر الذهبي للكرتون
